الثلاثاء، 31 مارس 2015

" فلسطيـن "








 كتب مايكل جاكسون هذه القصيدة عام 1993

و يتحدث فيها عن فلسطين .. كتبها في ورقتين بخطه .. و بيعت هاتين الورقتين في مزاد جوليان الشهير الذي تعرض فيه دائما مقتنيات مايكل المعروضة للبيع .. بيعت بعشرة آلاف دولار

و هنا ترجمة القصيدة
ترجمها /  أحمد خالد 

فلسطين (أرجوك لا تبكي )
إني أرى السهول
سهول تلك الأيام القديمة
منذ قرن واحد فقط
لما كانت حكايات السلام تُحكى
عن كيف كان جاليلي يركض
عند نهر الأردن
ماتبقي الآن هو البرد
وحكايات الحروب
عن الموت و القتل
وعن القذائف التي تطير
والأجساد التي تتكوم
وأنا أرى الأطفال يبكون

ما الذي يتقاتلون من أجله ؟
أنا سأصلي من أجلكم
أوه فلسطين
أوه فلسطين
أنا سأحملك ، أوه فلسطين 

فلسطين ..
تعالي إلى داخل قلبي
أنا دائما سأحبك
فلسطين أرجوك لا تبكي
أنا سأصلي من أجلك 

أوه فلسطين
أوه فلسطين
أوه فلسطين
هذا المكان المقدس لك 

أوه فلسطين 
وأنا أؤمن بك
أوه فلسطين .. أنا سأموت من أجلك






مرسلة بواسطة في

هناك تعليقان (2):

  1. Unknown13 سبتمبر 2020 في 8:37 ص

    حقا كتب قصيدة لفلسطين واو ولكن ماذا عن حفله في إسرائيل عام ٩٣ وماذا عن رده على معجبة سنة ٢٠٠٣ عندما سألها من أين انتي ردت عليه من إسرائيل قال لها انا احب إسرائيلقال هذا في وقت يتزامن مع الانتفاضة التي استمرت خمس سنوات واغنيته التي يتحدث فيها عن الحروب والدمار والأطفال اليتامى التي أصدرها عام ٢٠٠٤ لمن غناها لأطفال إسرائيل ام فلسطين، لا أفهم هذا التناقض على الرغم انني من معجبينه، وما قصة الشبان الذين ظهروا معه في كواليس اغنية Bad كانوا يضعون الكوفية الفلسطنية اذا كان يحب فلسطين لماذا كتب قصيدة ولم يلقيها في بداية اغانية كما كان يفعل، حتى أنه لم يزرها رغم كل الحروب والكوارث التي حلت فيها، حرب غزة ٢٠٠٨ لم نسمع له صوت وقد كانت إسرائيل تقصف المدنيين باسلحة فيسفورية وهي محرمة دولياً، ما سبب حبه لإسرائيل وسوته المفاجئ عن جرائم إسرائيل بحق الفلسطينيين، هو مسيحي من المفترض أن يزور كنيسة المهد وكنيسة القيامة، ليس هذا فقط قام بزيارة لمعسكر تدريب المجندات الاسرائليات اللواتي يقتلن أطفال الفلسطينيين، زار مستشفى شنايدر في إسرائيل وساعد أطفال إسرائيل ولم يقدم اي مساعده لأطفال فلسطين أليس هذا تناقض او انه لا يرى الحقيقة او انه خائف او ان انسانيته مزيفة لا أجد جواب على كل هذا؟؟؟؟؟؟؟

    ردحذف
  2. Unknown13 سبتمبر 2020 في 8:38 ص

    اقصد سكوته المفاجئ

    ردحذف

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)